السبت، 17 أكتوبر 2015

مناطق الصيد العالمية والثانوية

 

مناطق الصيد العالمية والثانوية 




*مناطق الصيد العالمية:


** سواحل شمال شرق أمريكيا الشمالية: تأتي أهمية المنطقة لاستخدام التكنولوجيا المتطورة في الصيد ويعتبر ميناءها ليفاكس وميناء سانت جونز من أهم موانئ الصيد في كندا وميناء بورتلاند في الولايات المتحدة وترجع أهميتها وشهرتها إلى:
1- التقاء تيار لبرادور مع الخليج الدافئ2- برودة المناخ يحافظ علي نضرتها وجودتها مدة أطول.3- كثرة الخلجان البحرية.4- الواجهة الأولية التي توطن بها المهاجرين(الصيادون الأوروبيون).** سواحل شمال غرب أوروبا:من المصايد العالمية حيث أن عدداً كبيراً من السكان يعمل بالصيد وتعتبر مدينة هل البريطانية من أهم موانئ الصيد في هده المنطقة،كذلك مدينة سوندرلاند شرق بريطانيا من الموانئ الرئيسية في صيد الأسماك وميناء بيرجن في النرويج.


** سواحل شمال شرق آسيا: تتميز بالتقاء تيار كورسيفو الدافئ القادم من الجنوب محاذياً سواحل آسيا مع تيار كمتشكا البارد القادم من الشمال ويلتقيان عند دائرة عرض 40ش،حيث تعتبر مناطق صيد هامة بالقارة ويصاد أكثر من نصف اسماك العالم في هده المنطقة ومن المعروف أن الشعب الياباني من أكثر سكان المعمورة استهلاكاً للأسماك.


** سواحل شمال غرب أمريكيا الشمالية: تمتد حتى سواحل كاليفورنيا في غرب الولايات المتحدة .


** سواحل غرب بيرو: في أمريكيا الجنوبية أيضاً يساعد
ها علي التقاء التيارات الدافئة من الشمال والباردة من الجنوب.

.

.


*مناطق الصيد الثانوية:


1-مناطق المياه المالحة: كالبحر المتوسط ،وخليج المكسيك ،والخليج العربي ،ويستخدم الصيد هنا لسد حاجة السكان المطلة علي البحر.


2-الصيد في المياه العذبة: مثل البحيرات الداخلية، كالبحيرات العظمى في أمريكيا، والأنهار، وقد تطور إنتاج هذه المياه ليصل 20مليون طن والسبب اهتمام الإنسان بهذه المصايد.


واستخدم الإنسان مؤخراً المزارع السمكية سواء كانت في البحار المجاورة أو في الداخل واستخدم أنواع معيشته من الأسماك تعطي لحماً وفيراً.ناهيك أن هذه التكنولوجيا وراء تعدي الدول الغنية علي مصايد الدول الفقيرة.الصيد الجائر أرهق مناطق الصيد العالمية:من أهم مناطق الصيد شمال الأطلسي تتنافس جميع الدول بما فيها اليابان التي تبعد 22500كم تصد فيها.إن التكنولوجيا سلاحاً ذو حدين نافع ومضر في نفس الوقت.يعتبر البحر المتوسط من المصايد الداخلية.


... بالتوفيق ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق